الأحد، 17 مايو 2015

المجتمع المدنى والاقتصاد


المجتمع المدنى

[ لا ينقصر المجتمع المدنى   على التطوع الفردي فقط بغرض تحقيق فائدة اجتماعية للناس أو تكوين اتحادات مع أناس يشتركون في ممارسة رياضة أو هواي مشتركة في أوقات الفراغ، بل تشمل أيضا حرية تأسيس شركات ومؤسسات أهلية للتجارة أو الإنتاج الصناعي. فبتزايد الشركات المساهمة التي تنشؤها الأهالي تزداد فرص العمل، ويقل العبء على الدولة لتوفير عمل لكل مواطن، ويتيح للحكومة أن تهتم بالتعليم من المدرسة الابتدائية إلى الدراسة الجامعية والتأهيل الجيد للشباب ليقوم بعد ذلك بالمشاركة الفعالة في الإنتاج. ومن واجبات الدولة بناء البنية التحتية ومثلا الاهتمام بالمواصلات وتسيير السكك الحديدية، والبريد. فالمجتمع المدني هو تضامن اجتماعي يشمل الجميع، يشمل الترابط بين صاحب العمل والعمال، ويكون للدولة والجهاز التشريعي فيها باصدار القوانين التي تحدد علاقة صاحب العمل بالعامل والعمال، كما تصدر القوانين الخاصة بالتأمين الصحي للعمال والموظفين.
تتبع النمسا وألمانيا مفهوم المجتمع المدني على هذا المفهوم الموسع، حيث تتيح الدولة للاهالي إنشاء شركات ومؤسسات تساهمية إلى أبعد الحدود. وفي الوقت التي تقوم فيه الدولة بإنشاء المقومات الأساسية مثل بناء البنية التحتية، وتشغيل السكك الحديدية والمواني، والبريد، فهي تهتم أيضا بأن تقوم الأجهزة التشريعية بتحديد العلاقة بين صاحب العمل والعامل والعمال. فمثلا يقرر المشرع بأن يكون التأمين الصحي للعامل وذويه من القصر مناصفة بين صاحب العمل والعامل. كما ينظم المشرع تأمين العامل ضد البطالة إذا ما ساء حال شركة ما واضطرت لتسريح بعضا من عمالها. فالدولة هي التي تقوم بتحصيل تأمين البطالة من المنبع (أي من الشركة أو المؤسسة مباشرة) وتحدده وترفعه بحسب تطغلاء الأسعار، وهي التي تقوم بعد ذلك بدفع إعانة البطالة للعامل بالقدر وللمدة التي حددها القانون.
معظم الشركات الألمانية والنمساوية الكبيرة، مثل سيمنز ودايملر بنز وكروب للحديد والصلب، وباير للصناعات الكيميائية وصناعة الدواء هي شركات مساهمة تمتلكها الأهالي. فهي أدوات إنتاجية وتوفر فرص العمل والعلاقة بينها وبين العملين فيها ينظمها المشرع، فهي منظومة نشطة للتضامن الاجتماعي وتحقيق الرخاء

المجتمع المدنى


مقالة عن المجتمع المدنى

يشير مصطلح المجتمع المدني إلى كل أنواع الأنشطة التطوعية التي تنظمها الجماعة حول مصالح وقيم وأهداف مشتركة. وتشمل هذه الأنشطة المتنوعة الغاية التي ينخرط فيها المجتمع المدني تقديم الخدمات، أو دعم التعليم المستقل، أو التأثير على السياسات العامة. ففي إطار هذا النشاط الأخير مثلا، يجوز أن يجتمع مواطنون خارج دائرة العمل الحكومي لنشر المعلومات حول السياسات، أو ممارسة الضغوط بشأنها، أو تعزيزها (معاقبة صانعي السياسات أو مكافأتهم).[1]
يضم المجتمع المدني مجموعة واسعة النطاق من المنظمات غير الحكومية والمنظمات غير الربحية التي لها وجودٌ في الحياة العامة وتنهض بعبء التعبير عن اهتمامات وقيم أعضائها أو الآخرين، استناداً إلى اعتبارات أخلاقية أو ثقافية أو سياسية أو علمية أو دينية أو خيرية.[2][3]
و من ثم يشير مصطلح منظمات المجتمع المدني إلى جمعيات ينشئها أشخاص تعمل لنصرة قضية مشتركة.[1] وهي تشمل المنظمات غير الحكومية، والنقابات العمالية، وجماعات السكان الأصليين، والمنظمات الخيرية، والمنظمات الدينية، والنقابات المهنية، ومؤسسات العمل الخيري.[2] أما الميزة المشتركة التي تجمع بين منظمات المجتمع المدني كافة، على شدة تنوعها، فهي تتمثل باستقلالها عن الحكومة والقطاع الخاص أقله من حيث المبدأ. ولعل هذا الطابع الاستقلالي هو ما يسمح لهذه المنظمات بأن تعمل على الأرض وتضطلع بدور هام في أي نظام ديمقراطي.[1]

الأحد، 10 مايو 2015

تعريفات الويب 2.0

جامعة بنى سويف
كلية  الآداب
قسم علوم المعلومات
د راسات عليا










                                     تعريفات الويب 2.0




                                           اعداد الطالبة/




                                                        اشراف/
                                                         أ.د/ مها أحمد










المادة: الويب                                                                        21/4/2015






                                                          المقدمة

بل ظهور مصطلح ويب 2.0، كان هناك ما يُسمى ويب 1.0 وويب 1.5. ويب 1.0 يتضمن صفحات html ثابتة (static) ونادرًا ما حُدِّثت. بعد ذلك جاءت ويب 1.5، وهي عبارة عن ويب الديناميكية والتي تكون فيها صفحات شبكة الإنترنت تُنشأ فورًا من محتويات قواعد البيانات باستخدام نظم إدارة المحتويات. ويب 2.0 هي أكثر من مجرد صفحات ويب ديناميكية، فهي تمثل شبكة اجتماعية وذات اعتمادية أكبر على المستخدمين، والمستخدمين هنا هم مستخدمي خدمات ويب الجديدة المتطورة والتي أنشأها خبراء الشبكة. وتعريف الموقع في ويب 2.0 هو موقعٌ بُني باستخدام عدد من تكنولوجيات ويب 2.0 الحديثة. أربعة أمثلة من هذه التكنولوجيات هي الخلاصات RSS
تعريف ويب 2.0 بالـ الخرائط الذهنية (بواسطة Markus Angermeier في 11 نوفمبر 2005)
من خلال اجتماع مؤتمر تطوير ويب المذكور، حاول الخبراء في الطرفين الوصول إلى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلى مواقع ويب 1.0 التقليدية ومواقع ويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع. وفي بداية هذا الاجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من ويب 1.0 وما يقابلها بالفكرة من المواقع التي يصنفونها (لا إراديا إن صح التعبير) كمواقع من ويب 2.0. كمرحلة أولى خرج المتحاورون













                                    قائمة المحتويات

     * تعريقات الويب 2.0.......................................4
   * الانترنت والويب..............................................4
     * الفرق بين الويب1 والويب2........................5
        * خصائص الويب2..................................5
           * مميزات وعيوب ويب2 ......................................6
          *  اهمية استخدام الويب2  فى التعليم............................................6
             * الفرق بين الويب 2 والويب 1 ............................................7
                *قائمة المصادروالمراجع............................................8





































                                 تعريقات الويب 2.0


ويب 2.0 هو مصطلح يشير إلى مجموعة من التقنيات الجديدة والتطبيقات الشبكية التي أدت إلى تغيير سلوك الشبكة العالمية "إنترنت". كلمة "ويب 2.0" سُمعت لأول مره في دورة نقاش بين شركة أوريلي ميديا الإعلامية المعروفة، ومجموعة ميديا لايف (MediaLive) الدولية لتكنولوجيا المعلومات في مؤتمر تطوير ويبالذي عُقد في سان فرانسيسكو في 2003 [1]. الكلمة ذكرها نائب رئيس شركة أورلي، دايل دويرتي (Dale Dougherty) في محاضرة الدورة للتعبير عن مفهوم جيل جديد للشبكة العالمية. ومنذ ذلك الحين، اُعتبر كل ما هو جديد وشعبي على الشبكة العالمية جُزءًا من "ويب 2.0". ولهذا السبب، فإنه، حتى الآن، لا يوجد تعريف دقيق لـ "ويب 2.0".
ويب 2.0 هو ببساطة (تطبيقات - معتمدة على الشبكة العالمية) تحمل عددًا من الخصائص التي تميزها عن "ويب 1.0". هذه الخصائص يمكن أن تُلَخَّص في الآتي المتصفح فقط/
السماح للمستخدمين بإضافة قيم لتلك (البرنامج المعتمدة على المتصفح
  السماح للمستخدمين ليعبروا عن أنفسهم، اهتماماتهم وثقافتهم
السماح للمستخدمين بتعديل (1) قاعدة البيانات من خلال إضافة، تغيير أو حذف المعلومات.
وايضا من تعريف WEB2.0

      الويب 2.0 هو فلسفة أو أسلوب جديد لتقديم خدمات الجيل الثاني من الإنترنت، تعتمد على دعم الاتصال بين مستخدمي الإنترنت، وتعظيم دور المستخدم في إثراء المحتوى الرقمي على الإنترنت، والتعاون بين مختلف مستخدمي الإنترنت في بناء مجتمعات إلكترونية، وتنعكس تلك الفلسفة في عدد من التطبيقات التي تحقق سمات وخصائص الويب 2.0 أبرزها المدونات Blogs، التأليف الحر Wiki، وصف المحتوى Content Tagging، الشبكات الاجتماعية Online Social Networks، الملخص الوافي للموقع RSS.

الويب 2,0 هو مصطلح يطلق على المواقع ، الخدمات ، و التطبيقات التي تتوفر بها مجموعة من الخصائص تؤهلها لأن يطلق عليها هذا اللقب كما يمكن أن نطلق عليه ويب القراءة والكتابة . هذا المصطلح كان نتيجة عاصفة ذهنية في إجتماع إقيم بين O’Reilly  و  MediaLive International  ، من خلال هذا الإجتماع حاول الخبراء في الطرفين الوصول الى معايير محدده يمكن من خلالها تقسيم المواقع إلى مواقع الويب 1.0 التقليدية و مواقع الويب 2.0 الجيل الجديد من المواقع . و في بداية هذا الإجتماع قاموا بضرب أمثلة على مواقع من الويب 1.0 و ما يقابلها بالفكرة من المواقع التي يصنفونها ( لا إراديا إن صح التعبير ) كمواقع من الويب 2.0 . كمرحلة أولى خرج المتحاورون بقائمة من الأمثلة هذا جزء منها

 

 

الانترنت والويب:

شبكة الانترنت ليست هى شبكة الويب، إذ أن شبكة الويب هى واحدة من خدمات الانترنت وهي نظام من مستندات النص الفائق المرتبطة ببعضها تعمل فوق الإنترنت ويستطيع المستخدم تصفّح هذه المستندات باستخدام متصفّح ويب.(منتديات مستحدثات تكنولوجيا التعليم)

الفرق بين الويب1 والويب2:

ظهر الجيل الأول من الإنترنت (ويب1.0) مع ظهور المتصفح aol عام 1990م وظهور موقع نتسكيب netscape. يشير ويب1.0 إلى صفحات ثابتة غير تفاعلية نادرا ما يتم تحديثها، فهى مواقع للقراءة فقط، وكان المهتمين بها أصحاب الشركات التجارية لنشر معلومات عن منتجاتهم. وظهر فى ذلك الوقت عدة خدمات مثل خدمة البريد الإلكترونى، القوائم البريدية، مجموعات الأخبار، المحادثة ومنتديات الحوار.

http://www.researsh.att.com/bala/papers/web1v2.pdf

ظهر الجيل الثانى من الإنترنت فى عام 2005م فى مؤتمر o`reilly الذى نظمته شركة أورايلى (2.0conference) حيث تحول مفهوم الانترنت من مصدر للمعلومات إلى مصنع للمعلومات التفاعلية، من خلال المجتمعات الافتراضية والخدمات المستضافة التى وفرت قدر عالى من التفاعلية مع المستخدم حيث أصبح المستخدم هو من يصنع المواقع ويضيف ويعدل ويعلق بسهولة من خلال أنظمة إدارة المحتوى، كما تتيح مشاركة الملفات مع الأخرين، لذلك الويب للقراءة والكتارة بدلا من القراءة فقط

 

 

مقارنة حول إمكانات الويب 1.0 والويب 2,0:

الخصائص

الويب 1.0

الويب 2.0

نمط الاستخدام

قراءة

مساهمات وكتابة

وحدة المحتوى

الصفحة

التسجيل

الحالة

ثابت

متغير

الإطلاع علىالمحتوى

عبر المتصفح

عبر المتصفح، قارئ التلقيم البسيط للمحتوى RSS، الأجهزة المحمولة … الخ.

تكوين المحتوى

من خلال مؤلفي الموقع

من خلال أي شخص

الويب 2.0 ليست إنترنت 2.0 ؟

يخلط العديد من مستخدمي الشبكة بين مصطلح الويب Web و مصطلح الإنترنت Internet ، هذا الخلط تزايد مع ظهور مصطلحي إنترنت 2.0 و ويب 2.0 ليعمق من قناعة البعض بأن المصطلحين يدلان على نفس الشي ! الحقيقة الفرق كبير ، الإنترنت هي الشبكة المعلوماتية الضخمة ، و التي تضم من ضمن خدماتها الشبكة العنكبوتية الويب ، فالإنترنت كمصطلح يطلق على الشبكة بكامل خدماتها ، من خدمات المحادثة ، البريد الإلكتروني ، المجموعات الإخبارية ، بروتوكول نقل الملفات FTP ، و أيضاً الشبكة العنكبوتية الويب ، أو ما يطلق عليها World Wide Web ، و التي تختصر بـ WWW ، مشروع الإنترنت 2.0 هو مشروع تعمل عليه الأن كبرى الجامعات و المعاهد الأكاديمية في أمريكا و كندا منذ عدة سنوات، الهدف منه هو إطلاق شبكة معلوماتية تفوق سرعة نقل المعلومات فيها السرعة الحالية بعشرات أو مئات المرات، لذلك فإن الإنترنت هو مشروع و ليس مجرد مصطلح أو تصنيف كما الويب 2.0

خصائص الويب 2:

السماح للمستخدمين باستخدام برامج تعتمد على المتصفح/الموقع فقط. لذلك هؤلاء المستخدمين يستطيعون امتلاك قاعدة بياناتهم الخاصة على الموقع بالإضافة إلى القدرة على التحكم بها.

السماح للمستخدمين بإضافة قيم لتلك (البرنامج المعتمدة على المتصفح).

السماح للمستخدمين ليعبروا عن أنفسهم، اهتماماتهم وثقافتهم.

تقليد تجربة المستخدمين من أنظمة التشغيل المكتبية من خلال تزويدهم بميزات وتطبيقات مشابهة لبيئاتهم الحاسوبية الشخصية.

تزويد المستخدمين بأنظمة تفاعلية تسمح بمشاركتهم في تفاعل اجتماعي.

السماح للمستخدمين بتعديل قاعدة البيانات من خلال إضافة، تغيير أو حذف المعلومات.

الويب هي منصة تطوير متكاملة

الذكاء و الحس الإبداعي

البيانات هي الأهم

نهاية دورة إنتاج البرمجيات

الاستفادة من تقنيات التطوير المساندة

الثقة بالزوار

المشاركة

أنظمة تتطور إذا كثر استخدامها

الخدمة الذاتية للوصول إلى كل مكان http://www.ahmedasr.com/vb/showthread.php?t=670

مميزات الويب 2

قليل التكلفة .

أكثر سهولة في الاستخدام وأكثر إنسانيةً من الويب 1.0.

كمية الاكتشافات والاختراعات الجديدة التي أصبحت تضاف إلى رصيد الإنسانية يوماً بعد يوم .

عيوب الويب 2

نموذجه المفهومي لم ينضج بصورة كافية

ليست شيئاً جديداً، ولا هي إصدار محسن، بل هي امتداد تقني طبيعي للويب 1.0، فكل ما تفعله تطبيقات الويب 2.0 هو أنها تقوم باستدعاء الوظائف القديمة للويب 1.0 ولكن في الخلفية .

يحتاج إلى تجهيزات أمنية عالية، وإضافات مكلفة، ومساحات واسعة في خوادم الانترنت، وذلك لأنها تستخدم وتحدث من قبل أعداد كبيرة من المستخدمين.

أهمية استخدام تقنيات ويب 2 في التعليم:

. *أن الوسائل الإلكترونية مثل موقع المادة الدراسية والقوائم البريدية و منتديات النقاش لم تعد الآن تجذب الكثير من الطلاب لاتجاههم لما استجد من تقنيات ويب 0.2 كالمدونات وبرامج الويكي وغيرها.

*أن تقنيات ويب 2.0 تتميز بالتفاعلية والمرونة التي من شأنها أن تنتقل بالتعليم إلى التعلم,

وتجعل الطالب ملقي ومرسل ومتفاعل ومشارك لا مجرد مستقبل ومتلقي سلبي.

. أنها تساهم في جعل التعليم تعاوني وتكاملي بين الطلاب, فالجميع يتشارك في التحرير والنشر والإضافة والتعليق.

. *أنها تساهم في رفع طموح الطلاب وتشجعهم على المشاركة في التعليم والتعلم بشكل أقوى من خلال المشاركة في تقنيات ويب 2.0 أو اختراع تقنية جديدة مشابهة(2)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفرق بين ويب1ويب2

ويب 1
ويب 2
مواقع شخصية: عبارة عن مواقع تقدم من خلال صاحبها ما يريده هو ويمكن للزوار الإطلاع على محتوياته.
مدونات: مواقع بسيطة ذات تصميم إحترافي تمكن صاحبها من إضافة المقالات بشكل متقدم، ويمكن للزوار الإطلاع على المقالات والتعليق عليها وحتى تقييمها.
مواقع جماعية: مواقع لا تختلف كثيراً عن المواقع الشخصية إلا أنها تتحدث عن مجموعة من الناس هم غالباً أعضاء في جماعة معينة.
شبكات اجتماعية: تمكن مستخدميها من عمل الملفات الشخصية و تبادل التعليقات والتعرف على الأصدقاء وتكوين الجماعات الافتراضية.
مواقع محتويات: مواقع تقدم لزوارها ملفات مختارة عن طريق صاحبها، حيث يستطيع الجميع تنزيلها والإطلاع عليها.
مواقع استضافة ومشاركة ملفات: مواقع تقدم لمستخدميها خدمة استضافة الملفات ومشاركتها في الإنترنت مع جميع الناس أو مع مجموعة معينة منهم، كما تقدم في بعض الأحيان خدمة النسخ الاحتياطي.
صفحات الأسئلة المتكررة: غالباً ما تكون جامدة ولا تتغير وتكون مقدمة عبر إدارة الموقع.
الويكي: مواقع تقدم المعلومات بطريقة تشاركية حيث يستطيع الأعضاء كتابة المقالات والتعديل عليها.
برمجيات بسيطة: تقدم بعض الإمكانيات البسيطة لمستخدم الويب.
تطبيقات ويب: برمجيات إحترافية مقدمة عبر تقنيات ولغات برمجة Web 2.0.
خدمات أخرى لم تكن موجودة.
خدمة RSS: خدمة لتبادل الأخبار المجلوبة من منتدى أو مدونة أو أي موقع آخر دون الحاجة للوصول إليه.


(3)




                                            قائمة المصادر والمراجع

(1) http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%88%D9%8A%D8%A8_2.0#.D8.AE.D8.B5.D8.A7.D8.A6.D8.B5_.D9.88.D9.8A.D8.A8_2.0


قمت بزيارة الموقع 19/4/2015 فى الساعة9PM


قمت بزيارة الموقع 19/4/2015 فى الساعة 9PM


9PM  قمت بزيارة الموقع 19/4/2015 فى الساعة